جمعة تنمية المرأة الريفية تطلق حملتين إعلاميتين حول العنف النفسي تجاه المرأة وخطاب الكراهية المبني على النوع الاجتماعي
رام الله-
أطلقت جمعية تنمية المراة الريفية اليوم حملتين اعلاميتين شبابيتين في الضفة الغربية ، بهدف تسليط الضوء على العنف النفسي تجاه المرأة وآليات التعامل مع الفئات المختلفة، وخطاب الكراهية المبني على النوع الاجتماعي.
وذلك من خلال أنشطة مشروع " تعزيز مكانة المرأة الفلسطينية كونها صاحبة حق ومؤثرة في القرارات المتخذة على جميع المستويات بالدعوة إلى اعتماد قوانين وسياسات داعمة لحقوق المرأة والمساواة بين الجنسين في فلسطين ".والذي يهدف الى اشراك الأندية النسوية في نشر الوعي والمعرفة حول الأطر القانونية لتعزيز استدامة تدخلاتها في المجتمع. من خلال إنشاء مناهج مبتكرة وآليات مجتمعية منظمة للتأثير على التغيير في الأطر القضائية التي تعيق المساواة بين الجنسين والمشاركة المدنية للمرأة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتحسين وصولها إلى الموارد الاقتصادية مع التركيز على الأراضي والتمويل في فلسطين.
تم تنظيم هذه الحملات والتي تناولت موضوع العنف ضد المرأة وتحديدا العنف النفسي، وخطاب الكراهية المبني على النوع الاجتماعي وتنفيذها من قبل المجموعات الشبابية في المحافظات المختلفة بعد تنفيذ تدريب مكثف لهم ضمن مشروع لجمعية تنمية المراة الريفية مع قطاع الشباب، حيث تعمل الجمعية في هذا المشروع على إشراك 20 شابة و شاب من ذوي الاختصاص في مجال القانون والصحافة في الضفة الغربية وقطاع غزة ، لتعزيز جهود الضغط و المناصرة من خلال تعزيز مكانة المرأة الفلسطينية كونها صاحبة حق ومؤثرة في القرارات المتخذة على جميع المستويات بالدعوة إلى اعتماد قوانين وسياسات داعمة لحقوق المرأة والمساواة بين الجنسين في فلسطين.
حيث تتماشى هذه المشاركة مع أهداف جمعية تنمية المرأة الريفية ، لزيادة مشاركة المواطنين في الحياة المدنية ودعم جهود المناصرة لإحداث تغييرات إيجابية في المجتمع المحلي كون الشباب النواة في التغيير في المجتمع ، ولا سيما في عملية الضغط و المناصرة لإحداث تغييرات في القوانين الفلسطينية، وتعزيز الازدهار المجتمعي وتحسين الظروف المعيشية بشكل عام.
الحملات شملت عدة أنشطة اعلامية ومنتجات مختلفة لرفع الوعي تجاه هذه القضايا الى جانب ورشات توعوية.
وذلك من خلال أنشطة مشروع " تعزيز مكانة المرأة الفلسطينية كونها صاحبة حق ومؤثرة في القرارات المتخذة على جميع المستويات بالدعوة إلى اعتماد قوانين وسياسات داعمة لحقوق المرأة والمساواة بين الجنسين في فلسطين ".والذي يهدف الى اشراك الأندية النسوية في نشر الوعي والمعرفة حول الأطر القانونية لتعزيز استدامة تدخلاتها في المجتمع. من خلال إنشاء مناهج مبتكرة وآليات مجتمعية منظمة للتأثير على التغيير في الأطر القضائية التي تعيق المساواة بين الجنسين والمشاركة المدنية للمرأة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتحسين وصولها إلى الموارد الاقتصادية مع التركيز على الأراضي والتمويل في فلسطين.
تم تنظيم هذه الحملات والتي تناولت موضوع العنف ضد المرأة وتحديدا العنف النفسي، وخطاب الكراهية المبني على النوع الاجتماعي وتنفيذها من قبل المجموعات الشبابية في المحافظات المختلفة بعد تنفيذ تدريب مكثف لهم ضمن مشروع لجمعية تنمية المراة الريفية مع قطاع الشباب، حيث تعمل الجمعية في هذا المشروع على إشراك 20 شابة و شاب من ذوي الاختصاص في مجال القانون والصحافة في الضفة الغربية وقطاع غزة ، لتعزيز جهود الضغط و المناصرة من خلال تعزيز مكانة المرأة الفلسطينية كونها صاحبة حق ومؤثرة في القرارات المتخذة على جميع المستويات بالدعوة إلى اعتماد قوانين وسياسات داعمة لحقوق المرأة والمساواة بين الجنسين في فلسطين.
حيث تتماشى هذه المشاركة مع أهداف جمعية تنمية المرأة الريفية ، لزيادة مشاركة المواطنين في الحياة المدنية ودعم جهود المناصرة لإحداث تغييرات إيجابية في المجتمع المحلي كون الشباب النواة في التغيير في المجتمع ، ولا سيما في عملية الضغط و المناصرة لإحداث تغييرات في القوانين الفلسطينية، وتعزيز الازدهار المجتمعي وتحسين الظروف المعيشية بشكل عام.
الحملات شملت عدة أنشطة اعلامية ومنتجات مختلفة لرفع الوعي تجاه هذه القضايا الى جانب ورشات توعوية.