من نحن

من نحن

نسعى إلى تعزيز حقوق المرأة الريفية من خلال إيجاد بيئة ممكنة وداعمة لهن في مجتمعاتهن المحلية، ونشر مساهماتهن الثرية في المجتمع الفلسطيني

جمعية تنمية المرأة الريفية هي مؤسسة أهلية فلسطينية تنشط في الضفة الغربية وقطاع غزة. نشأت الجمعية عام 1987 خلال الانتفاضة الأولى كدائرة نسوية في جمعية التنمية الزراعية، وفي العام 2001 استقلت الجمعية وتم ترخيصها وتسجيلها لدى وزارة الداخلية تحت الرقم RA-287-C.

تتمتع جمعية تنمية المرأة الريفية بتواجدٍ قويٍ ومعتبر للقاعدة المجتمعية الريفية بوجود شبكة تحتوي على أكثر من 3000 عضواً موزعين على 56 نادٍ نسوي. كما تمتاز الجمعية بهيكلية تنظيمية فريدة ذات قاعدة شعبية واسعة وكبيرة من المتطوعين/ات المتفانيين/ات.

تسعى جمعية تنمية المرأة الريفية لتعزيز حقوق المرأة الريفية من خلال إيجاد بيئة ممكنة وداعمة لهن في مجتمعاتهن المحلية، ونشر مساهماتهن الثرية في المجتمع الفلسطيني، بالإضافة إلى تصميم المشاريع الابتكارية ضمن ثلاثة برامج وهي: التمكين الاقتصادي، المشاركة الاجتماعية والسياسية، ومناهضة العنف ضد النساء.

توظف الجمعية في البرامج المذكورة التعليم والتوعية والمشاركة المجتمعية والتعبئة وتطوير المهارات والضغط والمناصرة من أجل خلق قيادات نسوية داخل المجتمع الريفي.


رؤيتنا



المساواة بين النساء والرجال والفتيات والفتيان في الريف الفلسطيني بما ينسجم مع وثيقة إعلان الاستقلال والاتفاقيات والمعايير الدولية.


رسالتنا



تسعى جمعية تنمية المرأة الريفية إلى خلق حراك نسوي في الريف الفلسطيني قادر على المطالبة وتنمية حقوق النساء الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.


قيمنا



يحكم عمل جمعية تنمية المرأة الريفية منظومة من القيم العليا التي تلتزم الجمعية بتطبيقها في ممارساتها اليومية وتوجهاتها الاستراتيجية كقيادة وإدارة وموظفات وموظفين وتتضمن:

العدل والانحياز للأكثر تهميشاً وحرماناً.

المساواة.

المشاركة.

الشفافية.

التطوع.

المصداقية.

القوة وعدم المساومة.


أهدافنا الاستراتيجية



الأهداف الاستراتيجية لجمعية تنمية المرأة الريفية للأعوام 2019 – 2023

تعزيز مستوى العدالة والمساواة بين الرجل والمرأة والحد من العنف ضد النساء والفتيات في المجتمع الفلسطيني.

تعزيز العدالة الاقتصادية للنساء والفتيات في الريف الفلسطيني.

تحسين مستوى أداء الجمعية وكفاءتها ورفع مستوى تمثيلها وتأثيرها على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.